قاسم: بعد انسحاب إسرائيل سنة 2000 بقي الجنوب اللبناني من دون قوات طوارئ دولية لسنة وعندما لم يستيطعوا أن يفرضوا شيئاً أرسلوا قوات دولية ولم تحصل ضربة كف واحدة بعد الانسحاب وسلم الأخوة العملاء الذين اعتقلوهم إلى الدولة للمحاكمة وذهبوا إلى الأهالي وطمأنوهم والذين لا يتحملوا وزراً ومن هرب تركوه يهرب ولم تحدث فتنة طائفية أو غيره في المنطقة التي تحررت

قاسم: بعد انسحاب إسرائيل سنة 2000 بقي الجنوب اللبناني من دون قوات طوارئ دولية لسنة وعندما لم يستيطعوا أن يفرضوا شيئاً أرسلوا قوات دولية ولم تحصل ضربة كف واحدة بعد الانسحاب وسلم الأخوة العملاء الذين اعتقلوهم إلى الدولة للمحاكمة وذهبوا إلى الأهالي وطمأنوهم والذين لا يتحملوا وزراً ومن هرب تركوه يهرب ولم تحدث فتنة طائفية أو غيره في المنطقة التي تحررت

فساد وتأخير في رفع الأنقاض: معاناة الجنوب اللبناني مستمرة بعد الحرب

جاء في “الأخبار”:

كما في كل ما يتعلق بالحرب مع إسرائيل، لا يمكن التعامل ببساطة مع ملف إزالة الركام الذي خلّفه العدوان.

هل يعود شبح الحرب إلى الجنوب اللبناني؟

كتب رمال جوني في “نداء الوطن”:

هل ستندلع الحرب جنوباً من جديد، بعد اندلاعها مجدداً في غزة؟ سؤال شغل بال الجنوبيين وأبدوا تخوفاً من الأمر، وراحوا يترقبون تطورات الأوضاع في غزة، خشية أن تندلع فجأة الحرب على لبنان، كما حصل في غزة.

إنفجارات هائلة تهز الجنوب اللبناني

في تطور خطير، أقدم الجيش الإسرائيلي على استهداف بلدة يارون في قضاء بنت جبيل، حيث نفذ عملية تفجير واسعة استهدفت المنازل.

هوكستين: نحن على المسار الصحيح والجيش اللبناني شريك حقيقي والجنوب اللبناني سيعود للاستقرار والأمن

هوكستين: نحن على المسار الصحيح والجيش اللبناني شريك حقيقي والجنوب اللبناني سيعود للاستقرار والأمن

الجيش الإسرائيلي: نعمل في الجنوب اللبناني وفق خطة منتظمة بمشاركة سلاح الجو والمدفعية

وزير التربية: فتح عدد من المدارس لاستقبال النازحين من الجنوب اللبناني

وزير التربية: فتح عدد من المدارس لاستقبال النازحين من الجنوب اللبناني

الجنوب اللبناني بعد انتهاء الحرب: من يعيد الإعمار؟

كتبت بولين فاضل في "الأانباء الكويتية":

بدا في الأيام القليلة الماضية وكأن لبنان الرسمي بدأ التفكير باليوم التالي لوضع الحرب أوزارها، وبدأ يرفع الصوت متسائلا: من يعيد إعمار الجنوب؟ من يعاضد بلدا منهكا بكل مؤسساته وقطاعاته؟

سؤال مؤرق أخذ وزير الاقتصاد أمين سلام على عاتقه طرحه في إطلالاته الإعلامية، إذ قال ما مفاده وبما يشبه المناشدة للمجتمع الدولي إن «لبنان متعب واقتصاده في وضع صعب وخطير جدا، وهو سيكون في مهب الريح وفي حالة غاية في الخطورة إن لم يجد تكاتفا من المجتمع الدولي الذي يجب أن يقدم الالتزام الكامل من دون استجداء من لبنان»، مضيفا أن «هذه المرة المسؤولية تقع كاملة على المجتمع الدولي الذي يعود إليه تنظيم مؤتمر كبير لتحمل مسؤولياته الإنسانية والاقتصادية تجاه لبنان، لاسيما أن الخسائر المباشرة وغير المباشرة هي بالمليارات».